مراهق أفريقي ينيك أمه سمراء
سكس جامد يبدأ في قاعة الرياضة كنت انا مدرب الفتيات التي تريد ان تبقى اجسامهم رشيقة و جميلة و كنت في الحقيقة استغل مهنتي لالمسهم و لم يكونو يمانعون ظنا منهم اني اصلح وضعيته و ارمنهم و في الشهر الاخير كانت هناك عضوة جديد و كان جسمها ممتلئ قليلا بشكل مثير عن باقي الفتيات كانت تحاول اغرائه في كل فرضة و هو كان ايضا يلمسها بطريقة ساخنة و لم تكن تمانع و تتركني اعمل ما اريد و في هذا اليوم عندما بقيت انا و هي بحجة انها تريد تمارين اضافية … وقفت امامي و بدات تمرر يدها على بزازها و تقول انت مدربي المفضل و اريد ان اشكرك بما اننا لوحدنا الان عندها قلعت ملابسها من فوق و بقيت بسروالها الرياضي فقط ثم اقتربت مني و لم امنع نفسي لقد كنت متحمسا لهذا بادرت بتقبيلي فغبنا في قبل طويله مبللة و ساخنة و لساني و كان يداعب لسانها و يداي علي طيزها و بدأت بتقبيل عنقها و هيا تذوب بين يدي ثم انزلت يدي الى بزازها كانو كبيرين بشكل لا يصدق كانتا حلماتها كبيرتين و منتصبتين و ما أن لمستهم بلساني حتي ضغطت على رأسي و أنا ألتهمهما كالاسد الجائع حتي صرخت و إرتعشت بين يدي و أتت بشهوتها و لم أتوقف عن رضعهم حتي اصبح لونه احمر من اللمص .. نزلت ملابسها التحتية اوووه كم كان منظر كسها يشهي ناعم حليق كالحرير نظيف اخمر منفوخ و كبير يجنن بدأت بتقبيله و هيا يدها كانت تداعب بزبي ثم فتحت رجليها و ادخلت زبي الى كسها بكل قوة و عنف و هي كانت تصرخ و تتجاني ان اعطيها اكثر و اكثر ثم بعد ان نيكت كسها بكل الوضعيات جلستها على رجليها و كربيتها و فارقت مؤخرتها و دخلت زبي في طيزها و ركبتها مثل الحصان ة اعطيتها اسخن ة اقوة نيك حتى كان جسمها بينتفض بعدها حسيت بزبيب ينتصب اكثر و نزلته على وجهها و هي لحست ما تبقى على رأسه و بلعته كان هذا افضل تمرين لتخسيس .